على الرغم من أن علامات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه تظهر عادة في مرحلة الطفولة، إلا أنه في بعض الأحيان لا يتم اكتشاف الاضطراب إلا بعد البلوغ.
وأوضح أخصائي الطب النفسي الجسدي والعلاج النفسي الألماني الدكتور ماتياس رودولف، أن اضطراب فرط الحركة، ونقص الانتباه، هو اضطراب أيضي عصبي بيولوجي، يرجع إلى عوامل وراثية، مشيراً إلى أن الدماغ يعاني من التحفيز الزائد المستمر، مع اختلال التوازن بين المواد الناقلة «الدوبامين» و«النورإبينفرين».
النسيان والأرق
قلة الانتباه وضعف التركيز
صعوبة التخطيط المنهجي
كثرة الحركة والاندفاع
التقلبات المزاجية