Europe Россия Внешние малые острова США Китай Объединённые Арабские Эмираты Корея Индия

«إيلون ماسك» في وجه العاصفة.. «X» أم المبتزون ؟!

10 الشهور منذ 20

«لا تعلن»، رسالة مرفقة بشتم بذيء وجهها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك للعلامات التجارية التي سحبت إعلاناتها من (إكس) -تويتر سابقاً- للتأكيد على وجهة نظره، وفق ما نقلت صحيفة (نيويورك تايمز) New York.

وتوقف نحو 200 من كبار المعلنين، بما في ذلك ديزني وآبل وآي بي إم، عن الإنفاق على (إكس) بعد أن اتفق ماسك مع منشور يتهم المجتمعات اليهودية بدفع «الكراهية ضد البيض».

وأيد ماسك منشوراً على موقع (إكس) يؤشر إلى نظرية مؤامرة قديمة، وإلى أن لليهود خطة سرية لتشجيع الهجرة غير الشرعية إلى الدول الغربية؛ بهدف إضعاف هيمنة الغالبية البيضاء هناك. وكتب ماسك مخاطباً صاحب المنشور «لقد قُلت الحقيقة الفعلية».

يذكر أنه في حال استمرار تجميد الإعلانات، فقد يكلف ذلك الشركة ما يصل إلى 75 مليون دولار في هذا الربع من العام؛ وفقاً لوثائق داخلية اطلعت عليها صحيفة (نيويورك تايمز).

لكن ذلك ما زال يدفع إيلون ماسك للتمسك بقوته، متحدياً الشركات بقوله لهم: «لا تعلن».

ورغم أن ماسك أقر بأن المقاطعة يمكن أن تفلس المنصة، فإنه اقترح أن الناس ستلوم العلامات التجارية وليس هو، على انهيارها.

وقال ماسك في وقت لاحق، إنه لم يكن ينبغي له الرد على هذا المنشور بالذات، و«كان يجب أن أكتب بإسهاب أكبر ما قصدته»، لافتاً إلى أنه سلم بذلك مسدساً محملاً لأولئك الذين يكرهونه.

وقال: «إذا حاول شخص ما ابتزازي بالإعلانات، ابتزازي بالمال، أقول له: اذهب و...، ثم قال اللفظ الخارج، وكرره مرتين وسأل: هل هذا واضح؟».

شركات ومنظمات أعلنت مقاطعة الإعلانات على منصة «X»:

«ميديا ماترز»

«أبل»

«ديزني»

«كومكاست»

«ليونزغيت إنترتينمنت»

«باراماونت غلوبال»


Read Entire Article