• هي كانت متوقعة كفوز لكن كنتيجة لا، والأسباب ليست منها الروح فحسب، بل اعتبارات أخرى!
• كانت سهرة الفتك بالتاريخ والجيرة والزمالة!
• الاتحاد من زمان وكعبه عالٍ على فرسان مكة، والأسباب قد تكون من زود المحبة!
• مدرج الاتحاد كان متحمساً لهذه المباراة، وربما استشعر هذا الحماس اللاعبون فكانت الشراكة على أرض الميدان خيالية.
• بعد الخامس سحب المدرب بعض العناصر وزجّ بأخرى، واستمر الضرب من جانب الاتحاد لتصل النتيجة إلى سبعة!
• لا مجال للحديث عمّا حدث للوحدة، فهذا أمر يجب أن يتحدث عنه أهل الوحدة، إذا بقي لها أهل يغارون على هذا النادي العريق!
• جميل هذا الاتحاد عندما يغني له مدرجه «شيلوها شيلة»، والأجمل أن الحياة عادت لـ«السير بنزيمه» كلاعب وقائد ومدرب في الملعب.
• حزين على الوحدة، ليس من الخسارة، بل من النتيجة الثقيلة.
• فرحت للنبلاء من الاتحاديين، وأولهم هذا المدرج الجميل.
• كرة القدم تغيرت وظننت معها أن مثل هذه النتيجة لن نراها في دورينا الذي يمثل الأقوى عربياً وآسيوياً، ومن دوريات النخبة عالمياً! أما وقد صار فربما يكون ضحايا مثل هذه الأرقام كُثُرَاً.
• من يا تُرى يستطيع فك أسرار هذه السبعة؟ بعد أن أخذتنا إلى قراءة نقدية لما يُسمى مباريات الطرف الواحد.
• مبروووووووك للنمور وآه يا وحدة.