حذّرت دراسة جديدة من تأثير الخمول أو الفترات الطويلة من عدم النشاط البدني على القلب ووظيفة الأنسولين، إلى جانب زيادة فقدان العضلات وكتلة العظام. وأشارت الدراسة؛ التي أجريت في جامعة تكساس، إلى أن الخمول البدني يعد أحد عوامل الخطر الرئيسية للأمراض غير المعدية والوفاة في جميع أنحاء العالم.
ويزيد الخمول من خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري بنسبة 20-30%.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أنه يمكن تجنب ما بين 4 و5 ملايين حالة وفاة سنوياً، إذا كان سكان العالم أكثر نشاطاً.
وبحسب (مديكال نيوز توداي)، يؤدي الخمول ونمط الحياة المستقر إلى زيادة مخاطر الكوليسترول.