قال فريق بحثي من جامعتي (ماكواري) و(ويلكوك) في أستراليا، إن «النوم يساعدنا في التعامل مع ذكرياتنا العاطفية، وإنه من ناحية الكيمياء العصبية أمر بالغ الأهمية لمعالجة الذكريات العاطفية، وصحتنا العقلية على المدى الطويل».
وفحص الباحثون الأبحاث المتعلقة باضطرابات النوم خلال عقدين، وتوصلوا إلى وجود طريقتين رئيسيتين لمعالجة الذاكرة العاطفية أثناء النوم، وهما: منطقة الحُصين، ومنطقة اللوزة الدماغية بحسب (au24)، عن (مديكال إكسبريس).