• قلت وأزيد أقول يهيأ الهلال لأن يكون بطلا لأندية العالم وهذا أمر لا يغضبنا، لكن ينبغي أن لا يكون ذلك على حساب من يتعاطون مع كرة القدم على أنها رغيف الفقراء.
• ما حدث من ذبح للأهلي، السبت، أمر لا يمكن قبوله أو تقبله حتى من أبناء الهلال النبلاء الذين يدركون كما أنا أن محاباة الهلال تشويه فاضح له.
• الأهلي ذُبح أو طُعن بعدة سكاكين أولها من المؤتمنين على إدارته، ويأتي بعدها التحكيم الذي قطع تفوقه حالة بعد حالة أمام النصر والقادسية، وأمام الهلال كان الاغتيال، فماذا عساكم قائلون؟
• ما ذنب جمهور الأهلي الذي يحارب في عشقه؟ وما ذنبي آتيكم كل يوم «شاكياً» من هذا الجور الذي يتعرض له الأهلي و«باكياً» على حال مشروع أكبر بكثير مما يحدث على هامشه.
• ثلاثة خبراء غير سعوديين، سمير عثمان والغندور ومحمد ريشة، أجمعوا على أن الأهلي ظُلم، وهل هناك من لديه ما ينقض هذا الكلام؟
• لن أتوسع في كتابة الألم بقدر ما أكتب حزني على دوري جميل يشوه تحكيمياً وهذا لعمري لا يرضاه أحد.
• أعود للأهلي وأتمنى أن يبدأ التصحيح من الآن؛ لأن الانتظار لا يخدم الفريق، وأقصد توديع ماتياس مع إحضار مدرب عالمي وفتح ملف الاستقطابات الشتوية، فثمة مرحلة قادمة مرعبة وأي تعثر فيها يعني الخوف من تكرار سيناريو ذاك المساء الأسود.
• الصانبي حضر في وقت صعب وأثبت أن الفرصة لا تأتي إلا مرة واحدة وقدم نفسه بشكل رائع، لكن معلقنا فهد العتيبي أساء له في ليلة تألقه.
• فهد عهدتك كبيراً، فماذا حدث لك؟