• من أين أبدأ تعبي؟ من هناك حيث أنت؟ أم من هنا حيث أنا؟
• الأهلي غادر الكأس على يد «الجندل»، فمن يصدق؟
• أنا كما أنتم خائف من ذكريات الليلة المرعبة.
• خائف لأنني أرى السيناريو أمامي كما رأيته حينذاك.
• تكفون أنقذوا الأهلي، فقلوبنا لم تعد تحتمل الانكسارات.
• الوقت ما زال في المتناول، والتصحيح مقدور عليه، بشرط أن تعطوا الأهلي نصف ما أعطيتم الاتحاد، ولم أقل الهلال أو النصر.
• نعم أعطوه، فما نراه عند جارنا في المكان يفوق ما أعطيتموه الأهلي بكثير، ومن يشاهد المكتسبات يعرف عن ماذا أتحدث.
• بعد فضيحة «الجندل» لم نعد نحلم بأي بطولة، فحلمنا أن لا يتكرر تعب تلك الليلة التي ما زالت تطاردنا حتى في الأحلام.
• هي واقع عشناه اقتص منا وما زال كابوسه يطاردنا.
• الأهلي الحالي فريق متهالك فيه أسماء لكن تظل بحسابات ما يقدم أسماء فقط وليس فريقاً.
• ماتياس قزّمهم وقزّموا أنفسهم معه، والحل الأولي توديعه والبحث عن بديل، ويا كثر المدربين الراغبين في العمل في دورينا.
• لا بد من قرار صدمة لإخراج الفريق من حالة السوء التي يعيشها.
• أما رئيس الأهلي أثابه الله، فقدّم في هذا المنشور الوجه الحقيقي لدوره في النادي: «جماهيرنا الحبيبة أقدر مدى استيائكم وتأكدوا أننا كفريق عمل جزء منكم ونعمل دائماً لإرضائكم وإسعادكم وتلبية طموحاتكم خلال الأيام القادمة بإذن الله تعالى».
• السؤال له وليس لكم: ماذا تريد أن تقول يا صديقي المفوه؟