Europe Россия Внешние малые острова США Китай Объединённые Арабские Эмираты Корея Индия

هل تنهي «الصفقة المنتظرة» حرب غزة ؟

5 الشهور منذ 19

loader

arrow-right arrow-left

وفد من حماس إلى القاهرة.. وإسرائيل تنتظر رداً خلال 48 ساعة

قوات الاحتلال تُفرج عن الأسير إبراهيم منصور من بلدة بدو شمال غرب القدس

قوات الاحتلال تُفرج عن الأسير إبراهيم منصور من بلدة بدو شمال غرب القدس

شهداء في قصف إسرائيل على رفح بقطاع غزة

شهداء في قصف إسرائيل على رفح بقطاع غزة

قوات الاحتلال تُفرج عن الأسير إبراهيم منصور من بلدة بدو شمال غرب القدس

قوات الاحتلال تُفرج عن الأسير إبراهيم منصور من بلدة بدو شمال غرب القدس

شهداء في قصف إسرائيل على رفح بقطاع غزة

شهداء في قصف إسرائيل على رفح بقطاع غزة

من المقرر أن يزور وفد من حماس برئاسة نائب رئيس الحركة خليل الحية القاهرة غداً (الاثنين)، لإجراء محادثات حول وقف إطلاق النار في غزة. ونقلت وكالة «رويترز» عن قيادي في الحركة قوله: إن الوفد سيناقش وقف إطلاق النار المقترح الذي عرضه الوسطاء ورد إسرائيل.

فيما أعلن تلفزيون «آي 24» الإسرائيلي، اليوم (الأحد)، أن إسرائيل تنتظر رداً من حركة حماس على آخر عرض بخصوص صفقة تبادل الأسرى خلال 48 ساعة. ونقل عن مسؤول لم يكشف هويته قوله: «أبدينا استعداداً لتقديم تنازلات كبيرة بخصوص عودة النازحين لشمال غزة». واعتبر أن «المرحلة المكثفة من الحرب في غزة شارفت على نهايتها، وأنظارنا تتجه إلى الجبهة الشمالية»، في إشارة إلى لبنان والمواجهة مع حزب الله.وشدد المصدر على أنه في حالة صدور رد سلبي من حماس، فمن المتوقع أن تختار إسرائيل إجراءً «تدريجياً ومنضبطاً» للتعامل مع ما تبقى من كتائب حماس في رفح.وحسب مصادر مطلعة في القاهرة، فمن المرجح أن يلتقى الوفد مع رئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء عباس كامل ومسؤولين مصريين، لبحث المقترح المصري الذي يتضمن هدنة لمدة عام، وإتمام عملية تبادل للأسرى على فترات، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.وأبلغ مسؤولان إسرائيليان موقع «أكسيوس» (السبت) أن المقترح الجديد بشأن الصفقة المحتملة مع حركة حماس ينطوي على استعداد لبحث «استعادة تهدئة دائمة» في غزة بعد الإفراج عن المحتجزين.وبحسب الموقع، فإن هذه هي المرة الأولى منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر التي يبدي فيها زعماء إسرائيل استعداداً لمناقشة نهاية للحرب في غزة في إطار صفقة لتبادل المحتجزين.


Read Entire Article