• من يعتقد مجرد اعتقاد أنه يستطيع ضرب العلاقة بين الأهلي والأهلاويين هو أشبه بمن يبحث عن الثلج في جبال العرضيات.
• والتشبيه هنا يوافق «هواي»، ولا بأس أن يشاركني هذا الهوى عاشق نصير البسطاء «محمد أبوهداية».
• الأهلي أنهى موسمه بحالة عشق هي الحدث والحديث والعناوين والتفاصيل، ومن أراد معرفة هذه الحالة يجب أن يكون «منّا».
• أرى اليوم أن جمهور الأهلي أوصل رسالة إلى لجنة الاستقطاب والشركة وقبلهم الصندوق، أوضح من أن تفسر.
• رسالة فيها مضمون وجدت بعضه في منشور للزميل وليد الفراج قال فيه: «لو كنت مسؤولا عن مصادر تمويل ودعم أندية دوري روشن لنظرت بشكل خاص للمدرج الأول في دوري هذا العام. هذا المدرج أنقذ الموسم «جماهيريا» ومن الذكاء الإستراتيجي تنمية حماستهم لاستمرارها وتصاعدها بالموسم الجديد عبر زيادة التمويل والاستقطاب، فقد كانت مدرجات روشن 2024 خضراء بشكل واضح».
• فكل ما يريده هذا الجمهور الوفي هو تثمين دوره بضرورة إعادة صياغة الفريق.
• ولا أظن أن المعنيين بالأمر أخي وليد لم يروا ما رآه العالم، بل أجزم أن الرسالة وصلت ولا تحتاج إلى تفسير يا حبيب الكل سعد.
• الأهلي لا بد أن يثمن دور جمهوره الذي شكل علامة جودة في موسم عالمي.
(2)
• من حق الدكتور خالد العيسى أن يرشح نفسه لرئاسة الأهلي، لكن سؤالي له: ماذا قدمت للأهلي في موسم رئاستك كي تجدد الرغبة في الاستمرار؟
• وفي نفس الوقت أسأل جمعية الأهلي: ما دوركم كأعضاء في ما يحدث الآن من تسابق على رئاسة الأهلي؟
• هل اكتفيتم بالتأمين على من يدفع أكثر يرأس؟ «وا أسفاااااه».
• ومضة:
اجامِل وابتسم والضيقات مخفية
وحالي طواه الحزن واقول متعافي.