• هل وصل الهياط والخطاب الإعلامي للإسقاط على الكيانات، من يوقف ذلك الهياط؟ ومن المتسبب به؟
• هل وصل حال بعض الإعلاميين الذين امتنهوا البحث عن الإثارة المفتعلة التي تسقطهم أمام الجماهير.
• بل تعدى الأمر إلى أكبر من مجرد هياط، وتجاوز كل مبالغات الهياط.
• الأهلي فريق عريق ويمتلك قاعدة جماهيرية عريضة، ويمتلك جمهورا فعلا يحق لنا أن نصفق له ونحترمه.
• جمهور الأهلي المثالي وهو الجمهور الراقي، الذي فرض احترامه وتقديره على الجميع، ويستحق أن يكون هو حديث ونجم المدرجات ليس في جدة فقط بل في جميع أنحاء المملكة.
• كم أنت كبير يا أهلي لم تسقط في أصعب الظروف والمواجهات، وتعود دائما أقوى مما كنت سابقا.
• يجب أن تكون لغة جميلة في احترام جميع الأندية وعدم الإسقاط عليها.
• الأهلي جماله داخل الملعب، ويجذبك أكثر بروعته وحضور جماهيره في المدرجات.
• لا تسقطوا على الأهلي الذي سطر جمال الإبداع والفن على المستطيل الأخضر.
• الأهلي هو أيقونة وجمال كرة القدم.
• ويأتي من يسقط عليه بحديث مضحك واستفزازي في نفس الوقت.
• من المعيب والمضحك أن يتحدث البعض ويمجد نفسه على حساب هذا الكيان الذي يمتلك شعبية جارفة من الغرب للشرق.
• هو أيقونة وجمال بحر جدة.
• ومن أمثال العرب: «رُبَّ كلمةٍ تقول لصاحبها دعني».
• للأسف البعض قد يسقط بكلمة واحدة وينسف كله تاريخيه الإعلامي.
• أعتقد أنكم عرفتم من أقصده.
• نحترمه ونقدره كثيرا، لكن نرفض تماما أن يسقط على نادٍ بحجم وتاريخ الأهلي الكيان الذي سطر جمال الكورة داخل وخارج المستطيل الأخضر.
• نحلل وننتقد بشكل موضوعي وهذا دور الإعلام الحقيقي، لكن بدون هياط وإسقاط على الكيانات والجماهير.
• المكابرة والمبالغة قد تسقطه صاحبه حتى لو كان في أعلى برج له.